-
/ عربي / USD
ي العام 1506 دُعى النحات الشاب مايكل أنجلو من قبل سلطان القسطنطينية كي يصمم جسرًا. وقد وعده السلطان بتخليد ذكراه بالإضافة إلى مكافأة مادية ضخمة. يقبل مايكل أنجلو بهذا العرض ويسافر إلى القسطنطينية حيث ينبهر بجمال تفاصيل عاصمة الإمبراطور العثمانية ويقوم بتصوير وتدوين انطباعاته عن هذا المكان.
هذه الرواية المجمّعة من شظايا تاريخية حقيقية، ممتعة ومشوقة للغاية، وتنبهنا لماذا علينا أن نسرد الحكايات ولماذا يُنيت الجسور وكيف يمكن أن تبدو الأجزاء غير المتوافقة، عندما نراها بعين الحضارة المقابلة، انعكاسًا لبعضها البعض.
"سرد ماتياس إينارد فيه متعة تستطيع لمسها/الإمساك بها، متعة مكثفة وسلسة في آن.. حتى وكأننا نمضي برفقة الفنان في رحلاته الاستكشافية لأوكار الأفيون العثمانية."
The New York Times
"حدثهم عن المعارك وعن الملوك وعن الفيلة هي حكاية عن العبقرية اللقيطة التي كان يمكن لها أن تكون، وهي حكاية تحذيرية عن عواقب ضيق الأفق."
The New Yorker
"أي وقت يقدم لنا فيه ماتياس إينارد عملًا جديدًا هو وقت للاحتفال، فهو يدعونا للانخراط معه في مواضيع مثل الجمال والتاريخ والفن، ودائمًا ما يعثر على طريقة لجعل تلك المواضيع حية، فيتركنا مع إحساس بالأمل والعظمة. هذه الرواية تشبه قراءة قصيدة في غاية الجمال والرقة، وهي قادرة على إقناعك أن الفن منيع ويستطيع الانتصار في النهاية.. وهي فكرة من المهم جدًا أن نتمسك بها في الوقت الذي نشهد فيه الأداء الصامت للمسرحيات السياسية من حولنا."
New Statesman
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد