-
/ عربي / USD
قال أمير المؤمنين (ع): ما يسرُني أن الله تعالى أماتني طفلاً وأدخلني الدرجات العُلى من الجنة، فقيل له: لم؟ فقال (ع): لأنه أحياني حتى عرفته. - (تمام نهج البلاغة ص 773)
الإمام علي (ع) هو أوّل من فصَل الكلام في مراتب التوحيد.
وهذا الكتاب في الأصل أطروحة دكتوراه في الدراسات الإسلامية، حاول الباحث فيه تبيان أهمية التأصيل المعرفي الذي جاء بنهج البلاغة، والإجابة عن التساؤلات الفلسفية والكلامية والعرفانية المتعلقة بمعرفة الله تعالى والأدلة التوحيدية عند الإمام (ع).
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد