-
/ عربي / USD
لان مسائل اصول الدين كانت مشار نزاع بين طوائف الامة المختلطة اذ بمقابل الفقهيات التي يعبر الخلاف فيها خلافا في جزئيات ظنية اعتبرت اصول الدين كليات قطعية بما في ذلك المسائل الخلافية بين الفرق الاسلامية ومن ثم اوجبت هذه الفرق القطع في الاعتقاد على المقلد الذي ازجب عليه اكثرهم النظر والاستدلال بالادلة الجميلة وعلى المجتهد الذي اوجبوا عليه اصابة الحق في كل المسائل الاعتقاد بجميع مراتبها.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد