شارك هذا الكتاب
تاريخ المرأة بين الحضارتين العربية والإسلامية
(0.00)
الوصف
تاريخ المرأة: كتابٌ سرد فيه مؤلفه حالَ المرأة ومكانتَها لدى الأمم والشعوب، وهي التي تتعرض اليوم للهجوم الشديد، والانتقاد اللاذع بسبب تمسكها بتعاليم الإسلام، ويدعي مهاجموها أنهم يريدون حريتها، واستقلاليتها في حياتها، ومعاشَها دون حسيب، أو رقيب يتسلط عليها، أو يوجهها. هذه...
تاريخ المرأة: كتابٌ سرد فيه مؤلفه حالَ المرأة ومكانتَها لدى الأمم والشعوب، وهي التي تتعرض اليوم للهجوم الشديد، والانتقاد اللاذع بسبب تمسكها بتعاليم الإسلام، ويدعي مهاجموها أنهم يريدون حريتها، واستقلاليتها في حياتها، ومعاشَها دون حسيب، أو رقيب يتسلط عليها، أو يوجهها. هذه المرأة التي كان أجداد المهاجمين لها يعدونها قطعة من متاع البيت يُفعل بها ما يُشاء، حتى انتهت بهم مناقشات حكمائهم إلى الحيرة في أمرها؛ هل هي أقرب إلى الجنس البشري منها إلى الجنس الحيواني، أم العكس؟! فالغرب لم ينصف المرأة قديماً ولا حديثاً؛ حيث أغرت الحضارة المعاصرة المرأة بالخروج من عشها الناعم الرغيد، وأجبروها على العمل مع الرجل، وأوهموها بالمساواة الخادعة، فأصبحت جزءاً من أي سلعة تُسَوِّقُ أفكارهم ومنتجاتهم. ثم ذكر المؤلف كيف ضبط كلٌّ من القانونين الإلهي والوضعي العلاقة الجنسية بين الرجل والمرأة، وكيف أن الإسلام أعطى المرأة حقوقاً لم تحصل عليها المرأة الغربية إلى الآن من خلال القوانين الوضعية التي سلبت من المرأة حياءها، وألزمتها العمل مع الرجل جنباً إلى جنب من أجل تأمين قوت يومها، فالرجل ـ حسب قوانينهم الوضعية ـ غير ملزم بالإنفاق عليها لأن في ذلك ـ على حدِّ زعمهم ـ امتهاناً لحريتها وكرامتها واستقلاليتها. ثم ذكر مقارنات بين حقوق وواجبات المرأة لدى الحضارتين الإسلامية والغربية في الزواج والطلاق. ثم ختم بذكر كيف أن الرجل الغربي استغل المرأة، وكيف أن المرأة الغربية تمردت على الرجل، فأصبحت الحياة الاجتماعية لديهم جحيماً لا يطاق.
التفاصيل

 

سنة النشر: 2007
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 166
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 17x24

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين