شارك هذا الكتاب
الزنا طريق المرض والفقر والنار
(0.00)
الوصف
الزنا: كتاب جديد يأتي ضمن سلسلة فريدة تتعرض لمناقشة أهم القضايا الاجتماعية المعاصرة، و ذكر حكم الشرع فيها. إنه أخطر الأمراض التي تفتك بالمجتمعات الإنسانية، وتدمر الأسر، وتشتت الأعراض، وتضيع الأنساب، لذا اعتبر الإسلام هذه الجريمة من الكبائر التي توعد الله مرتكبها بالعقاب...
الزنا: كتاب جديد يأتي ضمن سلسلة فريدة تتعرض لمناقشة أهم القضايا الاجتماعية المعاصرة، و ذكر حكم الشرع فيها. إنه أخطر الأمراض التي تفتك بالمجتمعات الإنسانية، وتدمر الأسر، وتشتت الأعراض، وتضيع الأنساب، لذا اعتبر الإسلام هذه الجريمة من الكبائر التي توعد الله مرتكبها بالعقاب الشديد في الدنيا والآخرة. افتتح المؤلف هذا الكتاب بذكر أول شيء يزني في الإنسان، ألا وهو العين، فأول الغيث قطرة، وأول الزنا نظرة، ويستحيل على الإنسان أن يقع في الزنا قبل أن يمر بمقدماته وممهداته. ثم تكلم عن الأخطار والأضرار الاجتماعية، والخلقية، والاقتصادية، والصحية، والنفسية الناجمة عن هذه الجريمة. ثم ذكر بعد ذلك السبب الرئيس في تفشي مرض الزنا في المجتمعات الغربية، ألا وهو أكل لحم الخنزير، وما يسبب ذلك من فقد الغيرة عند الإنسان. ثم عرج على ذكر أحد نتائجه المهلكة ـ في الدنيا والآخرة ـ، والذي استفحل في زمننا المعاصر، وفتك بشباب المجتمعات، ألا وهو الإيدز الذي استعصى علاجه على أحذق الأطباء، وأمهر الحكماء، فهو أكثر الأمراض سرعةً في الانتشار حول العالم، وأكثر القاتلين فتكاً بالبشر. ثم ختم الكتاب بالحديث عن انتشار مرض الزنا في الحضارة الغربية، وكيف أصبحوا يحاربون المسلمين عن طريق الجنس. يُنصَح به: كلُّ شاب وشابة قد تتجاذبهم المغريات والأهواء ـ وما أكثرها في زمننا هذا ـ ليزداد الوعي لديهما حول هذا المرض الخطير، وما يسببه من مشاكل صحية، ونفسية، واجتماعية تعود بالخزي والعار عليه، وعلى أهله، وأصدقائه، ومجتمعه
التفاصيل

 

سنة النشر: 2007
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 212
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 17x24
الوزن: 315g

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين