-
/ عربي / USD
يعيش أفراد الإنسانية المعاصر فترة مهمة وحساسة من تاريخ البشرية، وصل فيها العلم إلى آفاق عديدةٍ من المعرفة، حتى كشفت فيها الفيزياء الكثير عن أمور كانت تُعد من الغيبيات.
ومما هو معلوم لدى الجميع أن لكل علم منهج يسلكه دارسوه للوصول لحقائقه، ولما كان ديننا قائماً على العلم، فإن أول ما ينبغي على من يريد أن يهتدي بهداه، إن يعرف الطريق المؤدية إلى ذلك الهدى.
ولأن المنظور الغربي للعلم له تأثير فكري كبير على عالم اليوم بما ذلك العالم الإسلامي، فقد جاء هذا الكتاب لتجليه التصور الإسلامي لمصادر العلم ووسائله ومناهجه.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد