شارك هذا الكتاب
المصنف السنوي في القضايا المدنية : تصنيف للاجتهادات الصادرة خلال عام 2012
(0.00)
الوصف
لا يمكن للمشترع، مهما أوتي من بُعد في النظر ومهما تحسّب لما يمكن أن يطرأ من مشاكل ومنازعات، أن يضع الحلول المسبقة لما يمكن أن يطرحه القانون من عُقد وتساؤلات.من هنا، كان دور الفقيه وكانت مهمة القاضي: الأول بيدي آراءه العلمية شارحاً النص ومعلّقاً عليه ومنتقداً له، والثاني...
لا يمكن للمشترع، مهما أوتي من بُعد في النظر ومهما تحسّب لما يمكن أن يطرأ من مشاكل ومنازعات، أن يضع الحلول المسبقة لما يمكن أن يطرحه القانون من عُقد وتساؤلات.
من هنا، كان دور الفقيه وكانت مهمة القاضي: الأول بيدي آراءه العلمية شارحاً النص ومعلّقاً عليه ومنتقداً له، والثاني يأخذ على عاتقه أمر التطبيق ووضع الحلول القانونية موضع التطبيق العملي.
وكثيراً ما يأتي تكامل النص، عن طريق تعديله، ثمرة لعلم الفقيه وتطبيق القانون من قبل القضاء.
من هنا، كان من الأهمية بمكان ان يبقى رجل القانون على إطلاع دائم على آراء من سبقه في معاناة النص القانوني لا سيما على ما صدر من المحاكم من إجتهادات تصبح، مع الزمن، مناراً يسترشد بها كل طالب علم أو رجل قانون.
ولا يخفى ما يهدره الساعي وراء المعرفة والرأي الصائب من وقت وجهد للوصول إلى غايته.
ومن أجل التوفير في الوقت والجهد عمد الدكتور عفيف شمس الدين إلى إصدار سلسلة من المصنفات التي تضمنت تصنيفاً للإجتهادات الصادرة في القضايا المدنية والقضايا الجزائية، وقد تضمنت الإجتهادات الصادرة عن المحاكم حتى نهاية 1995.
وهذا العمل هو إصدار لإجتهادات 2012، وهو يتضمن الإجتهادات الصادرة في القضايا المدنية على إختلافها، بدءاً مما صدر عن مختلف غرف محكمة التمييز مروراً بما صدر عن المحاكم الأخرى من قرارات هامة، وقد عمد المؤلف إلى تصنيف الإجتهادات وفقاً لمواضيعها ومن ثم تبويبها داخل كل موضوع على حدة.
التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9786144360071
سنة النشر: 2013
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 398
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Hardcover
الحجم: 17x24

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين