-
/ عربي / USD
كان المتنبي ذا طموح وزهو وكبرياء، وكانت حياته زاخرة بكل ما يجلب له الحب والإشفاق والإجلال من قوم، وبكل ما يجلب عليه الحسد والبغض والعداء من آخرين، شأن كل عبقري عظيم. وقد تمثل كل ذلك في شعره، فكان حقيقة خاتم الشعراء ومهماً وُصف به فهو فوق الوصف والإطراء.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد