علي (يخاطب المعز): الصواب ما ارتأيته يا مولاي من ولاية هذا الشبل الظافر، أما هذه الدولة فلقد هددها البازوري والفاطمي من ورائه بالزحفة الخطرة، ونفذ هذا التهديد، ولقد صمدت، وستصمد للمحنة إلى ما شاء الله، فليكن لولدنا هذا من الماضي عبرة، وليكن على التراث حفيظاً، وليبارك الله...
علي (يخاطب المعز): الصواب ما ارتأيته يا مولاي من ولاية هذا الشبل الظافر، أما هذه الدولة فلقد هددها البازوري والفاطمي من ورائه بالزحفة الخطرة، ونفذ هذا التهديد، ولقد صمدت، وستصمد للمحنة إلى ما شاء الله، فليكن لولدنا هذا من الماضي عبرة، وليكن على التراث حفيظاً، وليبارك الله تعالى خطاه، وما النصر إلا من عند الله عزّ وجلّ.