شارك هذا الكتاب
براهين الإحتجاج والمناظرة في ما وقع بين القوس والبندق من المفاخرة
(0.00)
الوصف
"براهين الإحتجاج والمناظرة في ما وقع بين القوس والبُندُق من المفاخرة" هي أرجوزة لطيفة، وقف عليها المؤلف في كتاب "نفحة الريحانة ورشحة طلاء الحانة" للشيخ أمين المُحبّي، من أهل القرن الحادي عشر للهجرة، و "النفحة" ذيلٌ لـ "ريحانة الخفاجي" في مجلد ضخم، في مكتبة الملك الظاهر في...
"براهين الإحتجاج والمناظرة في ما وقع بين القوس والبُندُق من المفاخرة" هي أرجوزة لطيفة، وقف عليها المؤلف في كتاب "نفحة الريحانة ورشحة طلاء الحانة" للشيخ أمين المُحبّي، من أهل القرن الحادي عشر للهجرة، و "النفحة" ذيلٌ لـ "ريحانة الخفاجي" في مجلد ضخم، في مكتبة الملك الظاهر في دمشق.
والأرجوزة هذه في مضمونها هي مفاخرةٌ بين القوس والبُندُق، للشيخ صارم الدين إبراهيم بن صالح المهتدي، الهندي الأصل، اليمني المولد والمنشأ، وهو على ما يذكر - محقق الكتاب العلاّمة عيسى اسكندر المعلوف - أديبٌ مدح بشعره ملوك اليمن، مثل قوله في إسماعيل المتوكل على الله في قصيدة:
حسبتُ بأن الحسن باقٍ وربما / غداً ينعُهُ يا عزُّ وهو تمامُ
ومن ارتجالياته قوله لما دخل الإمام المسجد ووقع القنديل بمجرد دخوله، فتشاءم فقال:
لا تعجبوا إذ غدا القنديلُ منكسراً / فما عليه أهيل الفضل من حرج.
وكان في أثناء القرن الحادي عشر للهجرة والثامن عشر للميلاد، ترجمه صاحب "النفحة" وإبن معصوم في "سلافته" وغيرها.
وهذه الأرجوزة هي واحدة من مناظرات العرب الكثيرة، الشعرية والنثرية، وقد علق عليها المحقق بعد عرضها، ووضع حواشي توضح مغلفاتها، مع تصحيح الأخطاء وشرح للكلمات.
التفاصيل

 

سنة النشر: 2015
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 18
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 17x24

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين