الإغتباطُ هو الفرحُ، والسرورُ، والإبتهاجُ بالنعمةِ، سواءً كانت على الإنسانِ أو على غيره، محبةً لذلكَ الغيرِ، وتهنئةً لهُ بمَا وصلَ إليه، وسواءً كانَ المغبطُ لهُ أعلى منزلةً من المغبوطِ، أو مساوياً، أو دونَه.نبذة الناشر:في هذا الدعاء يسألُ اللهَ تعالى بعلمِه الغيبَ...
الإغتباطُ هو الفرحُ، والسرورُ، والإبتهاجُ بالنعمةِ، سواءً كانت على الإنسانِ أو على غيره، محبةً لذلكَ الغيرِ، وتهنئةً لهُ بمَا وصلَ إليه، وسواءً كانَ المغبطُ لهُ أعلى منزلةً من المغبوطِ، أو مساوياً، أو دونَه. نبذة الناشر: في هذا الدعاء يسألُ اللهَ تعالى بعلمِه الغيبَ وقدرتِه على الخلقِ مَا يعلمُ لهُ فيه الخيرةَ من موتٍ أو حياةٍ. وقد تضمن الدعاءُ الذي في هذا الحديث النوعين معاً، فإنَّه لمَّا سألَ الموت والحياة قيَّدَ ذلك بما يعلمُ الله تعالى أنَّ فيه الخبرةَ لعبده، ولمَّا سألَ الخشيةَ وما بعدها ممَّا هو خيرٌ صرْفٌ جزمَ به ولم يقيدْهُ بشيءٍ.