-
/ عربي / USD
إنها قصة البراءة والعودة إلى الطبيعة، بما فيها من محبة وعطاء، والدفاع عنها، الببغاء الصغير يكتشف أنه ببغاء، وأنه يردد الكلام دون فهم، يعز عليه ذلك ويقرر أن يتعلم التفكير. لا بد إذاً من الارتحال إلى بلاد الآدميين، فالآدمي يتعلم التفكير مثلما يتعلم الطائر أن يطير. هل يجد الببغاء في بلاد الآدميين ما يبحث عنه؟ لماذا حبس؟ من هي الطفلة الصغيرة التي ظل يتذكرها طوال حياته، ولماذا؟ لماذا عين حارساً في قصر الملك؟ وهل تعلم أخيراً التفكير؟ إنها قصة لطيفة ساحرة سيقرأها أبناؤها ويحبونها ويتذكرونها دائماً.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد