شارك هذا الكتاب
فندق القسطنطينية
(0.00)
الوصف
تتناول الرواية تاريخ إسطنبول عبر شخصيّاتٍ تشارك في حفل افتتاح فندق القسطنطينيّة المبنيّ على أنقاض قصر بيزنطيّ قديم في حيّ السلطان أحمد. سياسيّون، ورؤساء بلديّات، والسفير الأمريكيّ والبطريرك الأرثوذكسيّ، وصحافيّون مشهورون، ونجوم تلفزيون، وأثرياء قدامى وجدد، وبالطبع...

تتناول الرواية تاريخ إسطنبول عبر شخصيّاتٍ تشارك في حفل افتتاح فندق القسطنطينيّة المبنيّ على أنقاض قصر بيزنطيّ قديم في حيّ السلطان أحمد.

سياسيّون، ورؤساء بلديّات، والسفير الأمريكيّ والبطريرك الأرثوذكسيّ، وصحافيّون مشهورون، ونجوم تلفزيون، وأثرياء قدامى وجدد، وبالطبع موظفو الفندق والنُدُل وعمّال الحافلات وحرّاس الأمن...

كلّهم يشاركون في حوارات شيّقة حول موضوعات تتعلّق بمدينة إسطنبول في العصور المختلفة.

ترصد الرواية أبرز تحوّلات الطبقات الإجتماعيّة في أواخر العهد العثمانيّ وبداية الجمهوريّ، وتسلّط الضوء على أزمة الهويّة التركيّة وتغيّراتها بين عهدي أتاتورك وأردوغان.

وتتعرّض لقضايا إشكاليّة راهنة في تركيا كقضيّة الأكراد، وقضايا تاريخيّة كالصراع بين السّنّة والعَلويّين في مدينة مرعش عام 1978، بالإِضافة إلى العديد من الحوادث الَّتي شهدتها القسطنطينيّة منذ العصر البيزنطيّ حتّى اليوم، حفل افتتاح فندق القسطنطينيّة هو، في الواقع، تاريخ هذه المدينة الضخمة منذ آلاف السنين ترويه الشخصيات المشاركة بالحفل.

زولفو ليفانلي: كاتب تركي وُلد عام 1946، يعَدّ من أبرز الأسماء التركية في مجالات الأدب والموسيقى والسينما، وحصل على العديد من الجوائز التركية والعالمية في هذه المجالات، كجائزة البلقان الأدبية عام 1997، وجائزة أفضل كتاب للعام في فرنسا وإيطاليا، تُرجمت أعماله إلى العديد من اللغات، وبسبب أفكاره السياسية، سُجن عام 1972، وبعد خروجه عاش لسنوات طويلة في المنفى، يعيش في إسطنبول الآن، وما زال يمارس الكتابة الأدبية.

التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9789957394646
سنة النشر: 2022
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 391
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 14x21

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين