شارك هذا الكتاب
أواه لهذه المعمورة
(0.00)
الوصف
- ولد براموديا آنانتا توير في بلورا، وهي مدينة صغيرة في وسط جاوا، إندونيسيا، في عام 1925، كتب أول أعماله وهو نزيل سجن إستعماري هولندي خلال العامين 1947- 1949. وأما أعماله الأساسية التي هي عبارة عن سلسلة روائية تتألف من الروايات الأربع التالية - أوّاه لهذه المعمورة، وابن الأمم...

- ولد براموديا آنانتا توير في بلورا، وهي مدينة صغيرة في وسط جاوا، إندونيسيا، في عام 1925، كتب أول أعماله وهو نزيل سجن إستعماري هولندي خلال العامين 1947- 1949.
وأما أعماله الأساسية التي هي عبارة عن سلسلة روائية تتألف من الروايات الأربع التالية - أوّاه لهذه المعمورة، وابن الأمم كلها، وحفيف الأقدام، والبيت الزجاجي - فقد كانت وليدة تلك المرحلة التي كان فيها سجيناً سياسياً، دون أية محاكمة، من عام 1965 إلى عام 1979 على جزيرة بورو الواقعة في شرق إندونيسيا.
ولقد حظرت الحكومة الإندونيسية الكتابين الأولين في عام 1981 على الرغم من أنهما كانا من أكثر الكتب رواجاً وإنتشاراً في إندونيسيا، ومن ثم استكمل براموديا عدة أعمال أخرى إبّان مدّة سجنه.
- من الأعمال الأخرى التي أنجزها براموديا: قصة من بلورا، والفساد، والآبق، وشرارات الثورة، والعجر، ولا، ليس كله مشهداً ليلياً، وعلى ضفتي نهر بيكاسي، وعائلة من الثوار، التي حظي الكثير منها بالترجمة إلى لغات أخرى.
- وأما ماكس لين، مترجم رواية "أوّاه لهذه المعمورة" إلى الإنكليزية فقد كان السكرتير الثاني في السفارة الأوسترالية في جاكارتا من نيسان عام 1980 إلى ان استدعي في أيلول عام 1981 جراء ترجمته هذه الرواية.
والآن يعمل ماكس لين، فضلاً عن ترجمته الروايات الثلاث الأخريات ضمن هذه السلسلة، في كتاب يسمح فيه المجتمع والسياسة المعاصرين في إندونيسيا، علاوة على أنه ترجم من قبل أعمالاً للكاتب المسرحي الإندونيسي (و. س. ريندرا) بما في ذلك مسرحية "نضال قبيلة ناغا".

التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9789933654078
سنة النشر: 2020
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 487
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 14x21

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

نافد الطبعة

المصدر:

Lebanon

تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين