الشجر الذي يصل الأرض بالسماء مشى... فأوصلني صوتي إلى الأفق وعاد... كدعسوقة تعتقد أن لونها شجرة... رقد خيالي مولياً وجهه للحائط... وذهبت لأعدّ المربيات...كثير من السكر الأبيض... ليحرقني على مهل في فصل الشتاء الطويل... لماذا تجلس الموائد وحيدة... وحبل الغسيل ما لوّن صباحاته بمقاسات...
الشجر الذي يصل الأرض بالسماء مشى... فأوصلني صوتي إلى الأفق وعاد... كدعسوقة تعتقد أن لونها شجرة... رقد خيالي مولياً وجهه للحائط... وذهبت لأعدّ المربيات...
كثير من السكر الأبيض... ليحرقني على مهل في فصل الشتاء الطويل... لماذا تجلس الموائد وحيدة... وحبل الغسيل ما لوّن صباحاته بمقاسات مختلفة...
كل الأحذية رحلت... حتى النمل الذي يقتات على الفتات... لم يبق سوى ورقة الأجاص الوحيدة... تنتظر الريح لتوصلها...