طفلٌ ينامُ على سريرِ الموجِ... يحلمُ أن تُواريه رياحُ التّيهِ... في حضنِ الرمال....كهلٌ أضاعَ أديمَه الورديِّ... في سفرٍ بلا هدفٍ... وصعلوكٌ يُماري... في غياباتِ الصحارى... أنه يمضي بلا زادٍ... ولا ماء... وينسى أنّه عارٍ... كعرجونِ الخريف...وهناكَ... يسترخي على قاعِ العبابِ... بلا دثارٍ......
طفلٌ ينامُ على سريرِ الموجِ... يحلمُ أن تُواريه رياحُ التّيهِ... في حضنِ الرمال....
كهلٌ أضاعَ أديمَه الورديِّ... في سفرٍ بلا هدفٍ... وصعلوكٌ يُماري... في غياباتِ الصحارى... أنه يمضي بلا زادٍ... ولا ماء... وينسى أنّه عارٍ... كعرجونِ الخريف...
وهناكَ... يسترخي على قاعِ العبابِ... بلا دثارٍ... أو حقيبة يا فرحةَ الأسماك... أيَّ وليمةٍ شاميَّةِ أهداكِ... سلكانُ المغول؟...