"حكايات يابانية قديمة"، أو بشيء من الدقة "حكايات أيام زمان اليابانية"، أو بشيء من التصرف "خرافات يابانية في الأزمان الماضية"، تحت هذا العنوان يتداول أبناء الشمس المشرقة قصصهم وحكاياتهم القديمة الموجهة في غالبها للأطفال حتى نهاية المرحلة الدراسية الإبتدائية... والحقيقة هي أن...
"حكايات يابانية قديمة"، أو بشيء من الدقة "حكايات أيام زمان اليابانية"، أو بشيء من التصرف "خرافات يابانية في الأزمان الماضية"، تحت هذا العنوان يتداول أبناء الشمس المشرقة قصصهم وحكاياتهم القديمة الموجهة في غالبها للأطفال حتى نهاية المرحلة الدراسية الإبتدائية... والحقيقة هي أن مرحلة الطفولة، بالنسبة إلى الياباني، لا نهاية لها في ما يتعلق بقراءة هذه القصص القديمة، فهي تعيده إلى ذاك الزمن الذي كان فيه طفلاً.
كل حكاية من هذه الحكايات هي خلاصة تجربة، فردية أو جماعية، داخل المجتمع الياباني... وليست هناك حكاية إلا وتريد إيصال شيء خاص إلى حد ما بالفرد الياباني وبتربيته.
وسوف يتذكر القارئ قليلاً أو كثيراً، صورة ما للياباني المعاصر في ذهنه عندما يطالع بعض هذه الحكايات، لا بل ربما سيعرف عن اليابان وعن طريقة تفكير الياباني أكثر مما سيعرفه فيما لو قرأ بحثاً عن اليابان.