يعد هذا الكتاب هو المخطوط التراثي الوحيد، الذي أرخ لصفد بالعربية واللاتينية والفرنسية القديمة.يتحدث عن تحرير صفد من قبل صلاح الدين، ثم احتلالها من قبل الصليبين، وبناء قلعة عملاقة فيها لتمنع حكام دمشق من الوصول إلى فلسطين، ولتهددهم عسكرياً واقتصادياً.ويتناول بإسهاب تحرير...
يعد هذا الكتاب هو المخطوط التراثي الوحيد، الذي أرخ لصفد بالعربية واللاتينية والفرنسية القديمة.يتحدث عن تحرير صفد من قبل صلاح الدين، ثم احتلالها من قبل الصليبين، وبناء قلعة عملاقة فيها لتمنع حكام دمشق من الوصول إلى فلسطين، ولتهددهم عسكرياً واقتصادياً.ويتناول بإسهاب تحرير صفد من قبل الظاهر بيبرس وجعلها مركزاً لنيابة مملوكية واسعة، ويقدم تعريفاً هو الأوفى بأسماء اللذين حكموها وأسهموا في الحركة العلمية فيها، ويبحث في تطورها العمراني والإداري والاجتماعي حتى سنة 855 هـ. أي ما قبل الاحتلال العثماني لها وإسكان اليهود بها بوقت قصير.