أنت الآن في حالة السماع، أنا ابن الأب، كان الحلم واللغة والديه، وكانت أمي تعجن بمعجنها النسيم وتخبزه محشواً بدفء القلب، ولدت حيث كانت الخيل تمر كل عام مرة واحدة وأنتظر للعام التالي والتالي والتالي حتى همتُ وقررت أن أسير باتجاه قدومها وكلما زادت سياحتي كلما بدأت أقيم، حتى...
أنت الآن في حالة السماع، أنا ابن الأب، كان الحلم واللغة والديه، وكانت أمي تعجن بمعجنها النسيم وتخبزه محشواً بدفء القلب، ولدت حيث كانت الخيل تمر كل عام مرة واحدة وأنتظر للعام التالي والتالي والتالي حتى همتُ وقررت أن أسير باتجاه قدومها وكلما زادت سياحتي كلما بدأت أقيم، حتى كان تاريخ غير تقليدي وكان هو اليوم، اللحظة الديمومة.