شارك هذا الكتاب
التقمص والمسوخية في القرآن
الكاتب: عدنان اسمندر
(0.00)
الوصف
في كتابه (التقمص والمسوخية في القرآن) يسعى "عدنان سمندر" إلى التوفيق بين الشريعة والعقل، وهو يقرأ كل الإتجاهات الفكرية الدينية وغير الدينية - الفلسفية - ليصل بالعقل إلى معرفة الله "جل جلاله"، وليصل أيضاً "إلى التأويل السليم للشريعة كي لا تتعارض مع الحقيقة". وفي...

في كتابه (التقمص والمسوخية في القرآن) يسعى "عدنان سمندر" إلى التوفيق بين الشريعة والعقل، وهو يقرأ كل الإتجاهات الفكرية الدينية وغير الدينية - الفلسفية - ليصل بالعقل إلى معرفة الله "جل جلاله"، وليصل أيضاً "إلى التأويل السليم للشريعة كي لا تتعارض مع الحقيقة".
وفي الكتاب يتطرق الكاتب لأمور دينية كثيرة كالحياة والموت، والثواب والعقاب، والجنة والنار، والشفاعة والإستغفار، وهي من صلب الموضوعات الدينية التي تؤثر على مجمل حياة الإنسان وسلوكه.
وهكذا يخرج الكاتب من فصل إلى فصل مستنداً على الآيات القرآنية والأحاديث النبوية، وما جاء عن مدرسة آل البيت، ويناقش كثيراً من المواضيع المخفية في فهمها، وهي مجموع تساؤلات دينية وفلسفية تتطرق إلى مصير الإنسان في مرحلة ما بعد الموت وفق مجموعة من آيات القرآن الكريم، كذلك يتناول الكاتب فكرة عدل الله فيعلل ولادة المعاقين ويتحدث عن إمتحان الدنيا وابتلاء الله تعالى للبشر بالخير والشر، ويرى أن الأدلة القرآنية تؤكد فكرة العودة إلى الحياة بعد الموت حيث يناقش مسألة التقمص، والبرزخ، وتبعاً لهذا يناقش الكاتب أيضا فكرة (المسوخية) بين الآيات القرآنية وتفاسيرها، ثم مع الأحاديث وشروحها، ثم ينتقل إلى مسائل أخرى مثل الوضوء، وطبيعة الرسل، ويقف عند علم من العلوم القرآنية هو (المحكم والمتشابه) الآيات المحكمات والأخر المتشابهات، ثم يناقش موضوع الخمرة ويتحدث عن أنواع المسكرات. ويتحدث عن لباس المرأة من خلال النص القرآني .. ليصل إلى محطات مضيئة وحديث النقل والعقل، ويختم بحثه بالحديث عن اليهود في فلسطين.

التفاصيل

 

سنة النشر: 2006
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 233
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 16x23

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

نافد الطبعة

المصدر:

Lebanon

تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين