عصرت ظهره بقوة. لم أستطع تمالك نفسي، كنت راغباً بلمسه وربما تمرير كفي فوق رأسه.. لم أنوي تشويش رصانته، أردت فقط أن أحبه، حملته ووجدتني أضمه إلى أضلاعي وأشدّه، أشدّه وأغمض عيني وأقول له كلمات لو سمعتها أمي لقصّت رقبتي، كنّست شفتاي غبار وجهه ثم أنزلته وعصرت ظهره بتلك القوة!