بجرة قلم.. أخفقت يدي وكتبت أنفاسك.. بينما.. قرأتها الريح بكل آثامها.. بضع حياة والزمن..تداعت الكلمات كقطيع خراف.. والناي.. يستجدي الراعي يشق البحر.. بين يدين متشابكتين.. كرصاصة, أطلقت.. فأردتني حياً.. كطفولة.. أغمضت عينيها.. فاختبأ العالم.. مبدعة.. بما تعجز.. بتواطئها مع الصدفة.. متعبة.....
بجرة قلم.. أخفقت يدي وكتبت أنفاسك.. بينما.. قرأتها الريح بكل آثامها.. بضع حياة والزمن..تداعت الكلمات كقطيع خراف.. والناي.. يستجدي الراعي يشق البحر.. بين يدين متشابكتين.. كرصاصة, أطلقت.. فأردتني حياً.. كطفولة.. أغمضت عينيها.. فاختبأ العالم.. مبدعة.. بما تعجز.. بتواطئها مع الصدفة.. متعبة.. يطاردها الحلم ليتحقق.. والحكاية لتروى.. تلفتها.. أعاصير تبني ما تهدم.. ضفة.. تتسع الى جسد الغارق.. زلت قدمها عن الريح.. فشدت الأشرعة.. خطوة أخرى.. تعثرت.. فبدأت الدروب.. كلما انحنت.. تداعت صلاة.. كلما شرعت نافذتها.. انخلع المغلق على مصراعيه.. كلما تضافرت ضفاف.. كان مشطها يباعد مفرق شعرها.. كلما لوحت بيدها.. طارت العصافير كلها.. ولم يحط قلبي.. بهذه العبارات الرائعة افتتح المؤلف كتابه, ليشد انتباه القارىء ويجد المتعة عند متابعته لهذا الكتاب.