-
/ عربي / USD
"في آخر الليل وكلكم نايمين وأنا كنت متظاهراً بالنوم وطالباً وده رغم العداوة الناشئة بيننا، رأيت أبو جلنط ينهض من فراشه وهو يسرق خطواته سرقة، وتبعه بعد قليل الغطريفي فاستبد بي حب الاستطلاع وقهر خوفي وأرقي فتبعتهما وإذا بهما في إحدى الغرف المغلقة وتصدر من داخلها أصوات غارقة في اللذة الجنسية. وتلصصت واسترقت النظر إلى الداخل فإذا بي أرى ملابس متناثرة في أرجائها فلم أدر ما الذي جعلني أتصبب عرقاً وأفر جرياً إلى فراشي، أهو الخوف من أن يعلم أبو جلنط بما رأيت أم خوفاً من أن يصيبني ما أصاب ذلك المتأنث..".
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد