-
/ عربي / USD
ذات مرة كنت أعتبر نفسي صياداً ماهراً، ولكن بعد تجربة سفاري في أفريقية في حوض نهر زامبيزي، تخليت عن صيد الحيوانات أو الطيور نهائياً.
في الواقع يمكنك القول إنني أصبحت من دعاة مناهضة الصيد، ومع ذلك، لم يبد صيد الأسماك مثل هذه الرياضة الدموية القاسية، على أي حال، أقنعت نفسي أنه مقبول أخلاقياً واستمتعت بتناول السمك، لذلك، صدت فقط ما يمكنني تناوله وليس أكثر.
القصة التي سردتها في هذه الرواية تستند في الغالب إلى أحداث حقيقية، ولكن كما يعلم القراء، لجعل السرد درامياً وممتعاً للقراءة، يجب على الكاتب أن يخترع بعض الدراما الخيالية.
شخصيات بيل روبي وباميلا حقيقية، هؤلاء هم الأشخاص الذين عرفتهم وصادقتهم أثناء سنوات إقامتي في هوليوود، كان نبيل روبي مدير First National Bank في هوليوود وأصبحنا أصدقاء بعد أن أعجب بسيارتي وهي سيارة مازيراتي الفريدة ذات الأبواب الأربعة.
كان بيل يمتلك قارب الصيد الجميل "La Belle Epoch" هذا القارب وذكرى صديقي العزيز بيل مصدر إلهامي لكتابة هذه الرواية.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد