تتخلي جاين عن خوفها وخجلها وتتشجع للدفاع عن مكتبتها العزيزة، ومن خلال مؤازرة مجموعة من داعمي المكتبة تكتشف جاين علاقات صداقة تغيّر مجرى حياتها.
موظفة المكتبة جاين جونز كبرت وترعرعت لتصبح فتاة منعزلة وخجولة. فتاة بلغت الثلاثين من العمر لم تخرج لاكتشاف العالم، بل فضّلت تمضية وقتها مدفونة بين الكتب. ولكن عندما تتعرض مكتبتها الأثيرة لخطر الإغلاق تضطر جاين للخروج من وراء رفوف الكتب للدفاع عن قلب مجتمعها والمكان الذي يضم أعز ذكرياتها عن أمها.

"شهادة ممتعة عن قوة القراءة والمجتمع والمكتبة."
Book List

"لكل محبي الكتب والمكتبات وفكاهة وحرارة الأدب النسائي الذي يحمل رسالة مؤثرة ولمحة رومانسية، لا تفوّتوا فرصة قراءة هذه الرواية.. إنها ممتعة إلى درجة أنه يمكن قراءتها كلها في جلسة واحدة."
Library Journal

"رواية المكتبة الأخيرة لا تُقاوم، استعدوا وانغمسوا مع رواية فريا سامبسون الآسرة عن بائعة كتب في مدينة صغيرة ولكن لديها قصة كبيرة ومميزة.. ستستمتع كثيرًا وستتفاجأ بنهايتها غير المتوقعة."
New York Times Best Selling Author Nancy Thayer

"المؤلفة أبدعت لنا رواية جميلة، شخصياتها حية ويتشابك في قصتها الأبطال والأشرار، الحب والخسارة. رحلة ممتعة في اكتشاف التطور الشخصي والقوة الداخلية وأهمية العائلة والأصدقاء والحب."
Kirkus

فريا سامبسون:
درست التاريخ في جامعة كامبريدج، تعمل منتجة منفّذة في إعداد برامج تلفزيونية.