رواية جميلة طريفة نشطة عن سني المراهقة، وعمّا يقع فيه المراهق من أخطاء، يقدمها لنا كاتب بات ظاهرة عالمية. إنه كارل أوفه كناوسغارد.

فور إنهائه المدرسة الثانوية، يذهب كارل أوفه إلى قرية نائية لكي يعمل فيها معلمًا. هدفه أن يوفر قدرًا من المال لكي يستطيع أن يبدأ الكتابة. تتخذ الأمور مسارًا حسنًا أول الأمر، لكن الليالي تزداد طولًا فتنحو حياته منحى مظلمًا. فيغرق في الشرب، وتنتهي محاولاته المتكررة لفقدان عذريته إلى تجربة مذلة.

"رواية بشرية على نحو جميل.. الغرق في عالم كناوسغارد متعة لا سبيل إلى مقاومتها."
The Times.

"لماذا تقرأ رواية نرويجية من ستة أجزاء في آلاف الصفحات؟ الإجابة المختصرة هي أنها رواية مبهرة تجعلك غير قادر على التوقف عن القراءة، بل حتى غير راغب في التوقف."
The New York Times

"شيء لا يصدق.. أريد الجزء التالي كأنني مدمن يريد المخدر. لقد جعلتني في ذهول تام!"
Zadie Smith

"نجح كناوسغارد في التقاط المزيج المدوّخ من الحبور والتشوش، لفترة أواخر المراهقة.. عمل مفهم طاقة وحياة"
Times Literary Supplement

"من خلال تقديمه لنفسه كتلة من المتناقضات، يتيح لنا كناوسغارد رؤية أنفسنا.. وينجح في هذا نجاحًا عجيبًا."
The Guardian

"أشد أجزاء السلسلة جاذبية حتى الآن"
Daily Express

"عمل يُحدث فيك تحولّا: إنه تصوير بارع لشاب متوتر، فلسفي، مستفز أيضًا"
Sunday Business Post

"يكتب كناوسغارد نثرًا نقيًا صافيًا.. ويسرد تفاصيل مجرى حياته بقدر من المباشرة يجعل كل شيء يبدو كأنه يحدث الآن"
Washington Post