-
/ عربي / USD
تومي أورانج “الرائد، الاستثنائي” «نيويورك تايمز».
“هناك لا شيء مما كان” روايـة “رائعـة، دافعـة” «مجلة بيبول» عن اثنتي عشرة شخصية لا تُنسى، هنود حضريون يعيشون في أوكلاند – كاليفورنيا، يتقاربون ويصطدمون في يوم مصيري. إنها “الرواية الأولى الأكثر إثارة في العام” «إنترتينمنت ويكلي».
بينما نتعلم الأسباب التي تجعل كل شخص يحضر مهرجان أوكلاند الكبير، بعض الزخم السخي، والبعض الآخر المخيف، والبعض الآخر المبتهج، والبعض الآخر يذهب نحو استنتاج صادم ولكنه حتمي يغير كل شيء. ستكون هناك شركة مجيدة، ومشهد تقليد مقدس ومهرجانات. وستكون هناك تضحية وبطولة وخسارة.
“هناك لا شيء مما كان” صورة عجيبة ومحطمة لأمريكا، لم يرها إلا القليل منا.
إنه “بارع … أبيض حار … مدمر” «الواشنطن بوست» في نفس الوقت الذي يكون فيه شرسًا، ومضحكًا، ومشوقًا، وحديث تمامًا، ومن المستحيل إخماده. هذا صوت لم نسمعه أبدًا – صوت مليء بالشعر والغضب، ينفجر على الصفحة بإلحاح وقوة.
كتب تومي أورانج رواية مذهلة تصارع تاريخًا معقدًا ومؤلمًا، مع موروث من الجمال والروحانية العميقة، وبوباء الإدمان وسوء المعاملة والانتحار.
هذا هو الكتاب الذي يتحدث عنه الجميع الآن، ومن المقرر أن يكون كلاسيكيًا.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد