شارك هذا الكتاب
كفاية المستفيد لما علا من الأسانيد
(0.00)
الوصف
إن علم الإسناد لا يخفى شرفه عند أصحاب العلوم، ولا يُنْكر فضلَه أولو الدراية بالمنطوق والمفهوم. وبالجملة فإن الأسانيد - كما قاله الإمام النووي - من المهمات المطلوبات بحيث ينبغي لمعلم العلم وطالبه معرفتها، ويقبح بهما جهالتها، فإن شيوخ الإنسان في العلم آباؤه في الدين، ووصلة...

إن علم الإسناد لا يخفى شرفه عند أصحاب العلوم، ولا يُنْكر فضلَه أولو الدراية بالمنطوق والمفهوم.
وبالجملة فإن الأسانيد - كما قاله الإمام النووي - من المهمات المطلوبات بحيث ينبغي لمعلم العلم وطالبه معرفتها، ويقبح بهما جهالتها، فإن شيوخ الإنسان في العلم آباؤه في الدين، ووصلة بينه وبين رب العالمين، وكيف لا يقبح جهل الأنساب والوصلة بهم مع أنه مأمور بالدعاء لهم والثناء عليهم، ومن ثَمَّ اعتنى بتحريرها الأئمة الثقات، وأَلَّفُوا في تدوينها الأثبات.
وقد حصل لي من أثبات هؤلاء الأئمة الأعيان - ما فيه كفاية لأهل هذه الأزمان، ولذا أحببت أن ألخصها في هذا المؤلَّف المفيد، مسمياً له بكفاية المستفيد لما علا لدى الترمسي من الأسانيد.

التفاصيل

 

سنة النشر: 1987
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 34
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 17x24

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين