-
/ عربي / USD
تضع واحدة من أهم وأكثر الإقتصاديين تأثيراً حول العالم بين أيدينا عقداً اجتماعياً جديداً، يناسب وضعنا في القرن الحادي والعشرين.
بماذا يدين لنا المجتمع؟ وبماذا ندين له نحن في المقابل؟.
الإجابات التي نقدمها عن هذه الأسئلة الضرورية هي التي تشكّل أساس التفكير الاقتصادي، وتوجّهه في كل مراحل الحياة، من تربية الأطفال مروراً بالمراحل الدراسية المختلفة وصولاً إلى فترة العمل والوظيفة وانتهاءً بمرحلة التقاعد.
الإقتصادية البارزة، نعمت (مينوش) شفيق، تدرس المجتمعات المختلفة حول العالم، وتُظهر أن التحديات الحالية التكنولوجية والديموغرافية والمناخية تتطلّب تغييراً في الأولويات.
هذا الكتاب المتبصّر، يوضّح لنا طريقاً إلى نموذج جديد، يوفّر الأمان والفرص، للجميع من خلال عقد اجتماعي جديد، يناسبنا في القرن الحادي والعشرين.
كتاب رصين، مكتوب بإتقان. - Robert Peston - Daily Telegraph
مرافعة أخلاقية مقنعة صلبة مؤثرة، صارمة وثابتة وواضحة بما يكفي لتساعد القرّاء على التفكير العملي بالسياسات المطلوبة للتغيير. - Melinda Gates
انتقلت نعمت شفيق من داخل المؤسسة لتصبح ثورية راديكالية... في هذا الكتاب الذكي والواضح تدعونا إلى عقد اجتماعي جديد مبني على مبادئ: الأمان للجميع، والإستثمار في القدرات، ومشاركة عادلة للمخاطر. – Martin Wolf - Financial Times
عن المؤلفة:
نعمت (مينوش) شفيق هي مديرة مدرسة لندن للإقتصاد والعلوم السياسية، ولدت في مصر وكبرت في أمريكا، ثم انتقلت إلى المملكة المتحدة لتكمل دراستها في علم الاقتصاد.
في عمر 36 أصبحت أصغر نائب لرئيس البنك الدولي، وشغلت بعدها عدّة مناصب منها السكرتير الدائم لقسم التنمية الدولية في المملكة المتحدة، ونائب حاكم بنك إنجلترا وغيرها...
من خلال دورها في هذه المناصب، درست الإضطرابات السياسية الكبرى حول العالم من سقوط جدار برلين إلى ثورات الربيع العربي إلى الإنهيار المالي في العام 2008 وأزمة منطقة اليورو.
حصلت على لقب (فارسة) خلال تكريمات عيد ميلاد الملكة في العام 2015 وفي العام 2020 عُيّنت كعضو بديل في مجلس اللوردات.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد