-
/ عربي / USD
"بين الفيلم والآخر، لم يكن عمر أميرالاي ، ليخرج من الملعب، أو يستسلم أو يستريح"
"قبل أكثر من ثلاثة عقود لم يكن ممكناً في ظروف مُربِّي الدواجن «المزاجيِّيْن» الحديث عن أسباب موت الدَّجَاج، وقلَّة الحيلة في علاج الأمراض الكثيرة التي قد تصيبه، ومع قلَّة الغذاء والمضادَّات الحيوية اللازمة، يصبح فضاء صَدَد خاضعاً للمزيد من الإفقار المُتعمَّد، والأقاويل، والموت المُعلَن للطيور مع غياب العَلَف الحكومي المتوازن، والحُنْكَة البيطرية، وسُبُل المعرفة الدقيقة بطُرُق التربية، وتسويق المُنتَج، وضمان عدم وجود منافسين متحالفين مع مافيات محلِّيَّة، وعدم الخضوع للتهكُّم اللفظي الذي يمارسه بعض الموظَّفين الحكوميِّيْن البيروقراطيِّيْن، على أصحاب المداجن، وهم في حومتهم لا يملكون أيَّ استثناءات في التربية تُعينهم على مغادرة هذا المَضيق، أو البقاء فيه نصرة لمهنهم الجديدة!..."
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد