-
/ عربي / USD
كانت الصلاة ولم تزل عماد الدين وغرة الطاعات، والطريق الموصل إلى جنة رب الخلائق والبريات، فهي الفارق بين مؤمن وكافر، وهي أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين، وأول ما يحاسب عليه العبد فإن صلحت صلح عمله وإن فسدت فسد سائر عمله، وهي تنهى عن الفحشاء والمنكر وتغسل الخطايا وتكفر السيئات، ويرفع الله بها الدرجات ويحط الخطايا، وتصلي الملائكة على صاحبها ما دام في مصلاه..
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد