شارك هذا الكتاب
الإبداع والإتباع : الاكتشاف والتطبيق الاختراع والانتاج الابتاكار والتنفيذ الريادة والاستجابة القيادة والانفياد
(0.00)
الوصف
هذا كتابٌ فريدٌ؛ يتناول قضايا إنسانية أساسية؛ إنه يُنبِّه ويكشف بأنه رغم وفرة المعارف، وتعميم التعليم، وسهولة الوصول إلى المعلومات؛ فإن السائد في العالم؛ هو عقلانية قوانين، ونُظُمٌ، ومؤسسات، ومناهج، ووسائل، وأساليب، وتوازنات. وليست عقلانية مجتمعات، ولا عقلانية أفراد؛...

هذا كتابٌ فريدٌ؛ يتناول قضايا إنسانية أساسية؛ إنه يُنبِّه ويكشف بأنه رغم وفرة المعارف، وتعميم التعليم، وسهولة الوصول إلى المعلومات؛ فإن السائد في العالم؛ هو عقلانية قوانين، ونُظُمٌ، ومؤسسات، ومناهج، ووسائل، وأساليب، وتوازنات. وليست عقلانية مجتمعات، ولا عقلانية أفراد؛ فرغم كل مظاهر التقدم؛ فإن عموم الناس يزدادون انحدارًا نحو اللاعقلانية؛ فمئات الملايين من البشر؛ تَهوي نحو المزيد؛ من التفاهة، والخواء، واللاعقلانية …
لولا ظهور العبقريات الفردية الخارقة، بين فترة وأخرى، من أمثال ديكارت، ونيوتن، وكانط، وآينشتاين. ولولا أن المجتمعات تَحشد طاقاتها للإنتاج والمنافسة؛ لما تطورتْ الحضارة …
إن مرونة الدماغ البشري، والتراكم المعرفي، وتعرُّض بعض الأفراد لمحفِّزات قوية، وحصول بعض الأحداث الملهمة؛ قد أدَّتْ ببعض العقول الفردية، ذات القابليات الجيدة، إلى تفاعُلٍ جياش؛ ينتهي بومضات عبقرية كاشفة تتقدم بها الحضارة …
إن الإنسانية، وقد بلغ تِعدادُها ثمانيةَ مليارات إنسان؛ تَملِك قابلياتٍ عظيمة؛ تتيح لها أن تتجاوز هذه الحالة البائسة؛ وتَرتقي إلى مستوى التعقُّل الدقيق، والحكمة الرصينة. لكن القابليات الإنسانية المفتوحة التي يولد بها كل إنسان؛ تختطفها في الطفولة الأنساقُ الثقافيةُ المتوارثة؛ فلم تتوصل الإنسانيةُ حتى الآن، إلى طريقةٍ في الحياة؛ تنقذ بها قابليات الأجيال من هذا الاختطاف الحتمي التلقائي …

التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9786144661673
سنة النشر: 2023
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 531
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 17x24

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين