-
/ عربي / USD
في العام 1937 كتبت الرحالة البريطانية المذهلة روزيتا فوربيس ( كابول ذات جمال لانظير له على وجه الأرض. السهل تطوقه الجبال ... إنها متجهمة تحت الثلج . إنما في يوم نير تكون بيضاء ، وأنا لم أنظر إليها من دون إعجاب. إنها أقرب إلى المدينة مقارنة بأغلب الجبال، وحاسمة أكثر . البلاد لاتحتاج الى وسيلة دفاع أخرى).
كانت مُحقة فيما يتصل بالجبال . إنها مهيبة وهي بلا نهاية مثلها مثل البحر . سرعان مايحس المرء بأنه خاشع ومتحرر من المسؤولية. هنا الجنس البشري ليس مسؤولاً عن الأبدية، إنما مطوق بها. هنا ( الطبيعة) و ( الله) هما البطلان الرئيسيان في الرواية.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد