-
/ عربي / USD
يقول باوم " إذا كان بوسع المؤرخ أن يفهم هذا القرن، فما ذلك إلا بفضل المراقبة والإصغاء إلى حد كبير. وآمل أن أكون قد أوصلت للقراء شيئاً مما تعلمته أثناء قيامي بذلك" كما أعتاد هوبز باوم، في كتابته للتاريخ، على عدم أعتماد، كتابة تاريخ أيديولوجي لعصر الحداثة، كما يفعل غيره، من المؤرخين الذين يوظفون المفاهيم والمقولات، المأثورة والمنقولة، بل أختلف في ذلك، ليصبح هو القارئ للتاريخ، والمؤرخ له ولأحداثه، فيما بعد.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد