دمشق قارورة الطيب، كيف لا وهي الفيحاء أم الياسمين، تغنّى بها الشعراء منذ القدم وما زالوا، ومنهم شاعر العراق الأبيّ الأشمّ "محمد بهجَة الأثري" الذي ارتبط مع جل رجالها بصداقات حميمة وأتبعها بمصاهرتهم وكرمته الحكومة السورية بوسام الإستحقاق السوري من الدرجة الأولى.