شخصية نبوية إستغلتها اليهود ومن ثم الصهاينة لتكون شماعة لسياسة عنصرية تقوم على إحتلال الأرض وحروب الإبادة. إبراهيم عليه السلام يلفظهم كما يلفظ التاريخ وجودهم، إبراهيم عليه السلام، رافع قواعد البيت الحرام، ليححج الناس جميعاً إليه، دعاؤه تجسد في خاتم الأنبياء والمرسلين...
شخصية نبوية إستغلتها اليهود ومن ثم الصهاينة لتكون شماعة لسياسة عنصرية تقوم على إحتلال الأرض وحروب الإبادة. إبراهيم عليه السلام يلفظهم كما يلفظ التاريخ وجودهم، إبراهيم عليه السلام، رافع قواعد البيت الحرام، ليححج الناس جميعاً إليه، دعاؤه تجسد في خاتم الأنبياء والمرسلين محمد صلى الله عليه وسلم، وطريقه مخطوطة في الصخر والرمال والفضاء. وكان إبراهيم عليه السلام وكان أبناؤه وأحفاده: المسيح وموسى ومحمد وداوود وسليمان عليهم السلام. وليس المدعون سوى أشباح من الخزر والوثنيين. أبناء إبراهيم عليه السلام من إتبع ملة إبراهيم عليه السلام، وسار على سنته وحج بيته وآمن بآخر الانبياء وتمثل هويته. إبراهيم عليه السلام يظهر اليوم في هذا الكتاب بريئاً مما نسبه إليه المتهودون المشعوذون، ،بريئاً من دعاة العنصرية، ومزيفي التوراة إنه إبراهيم الحنيف المسلم أبو الأنبياء، إمام للناس، أمة قانت لله.