-
/ عربي / USD
حقول المراة، ظلم المرأة... صرخات تتردد على ألسنة الناس كثيراً ولا شك أن لا أحد يعرف ما يناسب المرأة وطبيعة خلقتها حتى المرأة نفسها إلا الخالق العليم الحكيم الخبير. وقد أنزل سورة كاملة في القرآن بإسم سورة النساء، والعهد النبوي هو خير زمان ندرس فيه وضع المرأة لكي تعرف النظرة الإسلامية الصحيحة للمرأة ما لها وما عليها. وما سوف نستعرضه هو الوسطية المحمودة بين الإفراط الذي يمثله الجاهلون لأحكام الشريعة الذين يسمون العادات ديناً ويحرمون المرأة من حق التعليم والميراث والعمل سواء في بلاد الشرق، أو بلاد الغرب الذي عقد إجتماعاً عام 1586 يبحث شأن المرأة هل هي إنسان أم لا، وجامعة أكسفورد التي لم تسو بين الطالبات والطلاب إلا بقرار عام 1964. والتفريط الذي يمثله تيار المتحررين والمنحلين الذين يطالبون بترك المرأة تفعل ما تشاء دون قيد.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد