-
/ عربي / USD
ليست فكرة أن العمل يمكن أن يكون فيه إشباع وتحقيق للذات، وأنه أكثر من ضرورة، إلا "اختراعاً حديثاً". في زماننا هذا، لا تقف آمالنا عند حد تلقّي أجرٍ لقاء عملنا، بل ننتظر أيضاً أن نجد فيه معنى ورضاً وإشباعاً. هذا تطلّع كبير جداً، وهو يفسّر كثرة أعداد من يعيشون "أزمة هوية" في حياة العمل.
إن كتاب "عملٌ تحبه" مصمّم ليساعدنا في التوصل إلى فهم أنفسنا فهماً أفضل بغية العثور على عمل مناسب لنا.
مدرسة الحياة منظّمة عالمية تعين الناس على عيش حياة أكثر إشباعًا. إننا نحاول تعزيز طبائع أعمقَ تفكّرًا، ونساعد الجميع في العثور على حياة مشبعة راضية. مدرسة الحياة مورد لاستكشاف العلاقات ومعرفة الذات والعمل والعِشرة الاجتماعية والعثور على الهدوء والاستمتاع بالثقافة من خلال ما توفّره من محتوى وتواصل. يمكنكم أن تجدونا على الانترنت وفي المكتبات، وكذلك في أماكن مضيافة في أنحاء العالم تقدّم دروسًا ومناسبات وجلسات معالجة فردية.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد