-
/ عربي / USD
وقد تناولت الطبعة الثانية من هذا الكتاب إخراجُ جميع الأحاديث المرفوعة الضَّعيفة التي لم ينجبر ضعفها، ولم تصل إلى درجة القبول، فلا يوجد - بحمد الله - في هذه الطبعة إلا الأحاديث الصحيحة أو الحسنةُ أو الضعيفة التي انجبرَ ضعفها، وارتقى إلى درجة القبولِ، وقد راجع الإخوةُ الباحثون لتحقيق هذا الغرض أقوال الأئمة وأهل العلم، في تلك الأحاديث، أو في رواتها حتى وصلوا إلى النتيجة النهائيَّة في تعيين مرتبة الحديث من الضعف أو الحُسْنِ أو الصِّحَّةِ، فأخرجوا الضعيف وأسقطُوهُ، وتركوا البقيَّة، فجزاهم الله تعالى على هذا الجهد المشكُور خيراً.
تشكيل الأحاديث المرفوعة، ووضعُ الحركات على كلام النبي صلى الله عليه وسلم، حتى لا يقع الإلتباس في المواضع الصعبة على عامة القرَّاء، وتنصحُ المعاني الصحيحةُ ويسهلُ على العامة قراءةُ ألفاظِ النبي صلى الله عليه وسلم على الوجه الصًّحيح.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد