قال العلماء : - بع الدار واشتر الأذكار - كما قيل : لم يذكر من لم يقرأ الأذكار، وهو كاف للمريد في حاله، موصل له إلى نهاية مطلوبه وغاية آماله لاشتماله مع الأذكار على حلية الأولياء وكثير من شعار الأخيار، لذا علق عليه أهل الصلاح وشرب من سلسبيل زلاله ارباب الفلاح ز فذكر أسرار بعض الأذكار وبين المؤلف ما انكمن في جواهر تلك البحار، فكان هذا الكتاب لذوي الألباب سالماً عن الايجاز المخل والاطناب الممل
Share message here, إقرأ المزيد
الفتوحات الربانية على الأذكار النووية