يمحر الكوني في عباب الحكمة... تنغرس روحه فيها... لتنشي وتفعم العمل بمعاني... برؤى... بمحاكات... تصفي إليها الروح... ويتلألأ بحروفها النظر... وتستنير بها البصيرة المتعطشة إلى معان ذوت عند انتصار الجسد والمادة... أحيا الكوني تلك المعاني... وأزهرت كلمات نابضة من الوعي الإنساني الظامئ إلى غذاء الروح... إلى الحكمة... إلى مثل الذي يسمو بالإنسان عقلاً وروحاً وجسداً.
Share message here, إقرأ المزيد
نصوص الخلق
