وقتي غبارٌ، وحبّي الآن صخرتُهولستُ أعرف: هل من أمسنا نُحِتَتْأم أنّها نُحتت من شهوتي وغديتُرانيَ الجُرْحُ – محمولاً
على طَبَقمن الرؤى، أم تُراني لستُ مِن أحَدِ؟دمي نقيضيَ يَبْنيني وأهدمُهحتَّى كأنّيَ فيه عاشقٌ ولَهيوَغيَّه، وكأني أشتهي جس
Share message here, إقرأ المزيد
أول الجسد آخر البحر