"ركضت كل الطريق حتى وسط المقبرة... بوسعي رؤية المخرج، وبينما كنت أهدئ من روعي، دلف شخص عبر البوابة... أو بالأحرى، شيء ما...
كان يفوق قامتي مرتين، وكان أبيض مثل الثلج... جزعت كثيراً بحيث تسمّرت في مكاني... كان الشيء يتدحرج نحوي... حينما دنا مني، فتح ذراعيه وحلّق نحوي مثل الريح".
لن يمل القراء من مغامرات سليم مع أخيه الصغير وأصدقائه الأشقياء، أي مشاكل سيقعون فيها لاحقاً؟...
اشرع في القراءة واكتشف ذلك بنفسك.
Share message here, إقرأ المزيد
سليم والشبح المزيف