لقد تقدم الفن القصصي بين الأمم الغربية في يومنا هذا وأصبح من أعظم الوسائل التي تعتمد عليها رجال التفكير والإصلاح في بث آرائهم وأفكارهم وخلاصة أبحاثهم ونظراتهم في شؤون الحياة.
ولقد خرجت القصص بهذا التطور الجديد عن دائرة الغرض الذي وُضعت من أجله: أي التسلية.
هذا النوع من القصص قد قضي عليه في أوروبا وجرفه تيار النوع الجديد الذي يجمع بين التسلية والإفادة، النوع الجديد الذي يرمي إلى بث الآراء الإصلاحية والأفكار والملاحظات الإجتماعية في الثوب القصصي.
Share message here, إقرأ المزيد
بدائع الخيال