"فكرت بأن إستنشاق بعض الهواء سيكون أمراً جيداً، ما إن وضعت قدمي في الخارج حتى غدا ذهني صفحة سوداء.
لا أذكر أي شيء بعد ذلك، حينما فتحت عيني، وجدت نفسي في مستشفى، كنت مُمداً على سرير، حاولت أن أنهض، لكنَّ شيئاً ما كان يمنعني".
لن يمل القراء من مغامرات سليم مع أخيه الصغير وأصدقائه الأشقياء، أي مشاكل سيقعون فيها لاحقاً؟... اشرع في القراءة واكتشف ذلك بنفسك.
Share message here, إقرأ المزيد
سليم عالم بلا مدرسة