حذاء مسكين يعمل بجد ونشاط، لكن مع كل الجهود التي كان يبذلها، يظل فقيراً، أخيراً كان لا بد أن يأتيه العون الذي ينصفه. ممن جاءه العون، وكيف؟ ما سر الجلود التي يراها في كل صباح وقد تحولت إلى أحذية بديعة يتهافت الأثرياء على شرائها؟ ما سر القزمين الصغيرين اللذين لا يظهران إلا ليلاً؟ ماذا يفعل القزمان، ولم فعلان ما يفعلان؟ هل يكافئ الحذّاء وزوجته القزمين، وكيف؟ قصة مشوقة تناقلها الأجيال وأحبا الصغار والكبار.
حكايتي المفضلة، سلسلة من الحكايات الرائعة التي صمدت على مر السنين، فتعاقبت الأجيال على تناقلها والاستمتاع بها، جيلاً بعد جيل. زينت الحكايات برسوم ملونة ساحرة تستثير خيال الأطفال وتحببهم بما يقرأون. وكتبناها بلغة عربية صحيحة مشوقة، وضبطنا نصوصها كلها بالشكل التام وحرصاُ على أن يقرأها الأطفال قراءة صحيحة، فيسهل عليهم فهمها، ولعلّهم يكتسبون، بالإضافة إلى ذلك، ملكة القراءة السليمة.
Share message here, إقرأ المزيد
القزمان والحذاء - سلسلة حكايتي المفضلة