تحكي الرواية قصة همجية الإنسان الذي يصبح القتل ديدنه. إنها قصة صبي ماتت أمه يوم مولده، وكبر الصبي وكان يحمل في داخله ميلاً للعنف الغبي، حتى أن المتمعن يجد أن تاريخاً للعنف يتحلى في تلك الملامح. في عمر الرابعة عشر فر الصبي هارباً إلى الغرب حتى (ممفيس) وعندها تبدأ حكايته.
Share message here, إقرأ المزيد
خط الدم أو حمرة الغسق في الغرب