في هذه المجموعة من النصوص تحكي إيتل قصة الأب وأيام الطفولة في بيروت، وتتأمل في الكتابة بلغة أجنبية، وتتحدث عن قصورنا أمام كلفة الحب. وفي الشعر، تحضر بيروت وبعلبك واثنان من شعراء إيتل المفضلين، فلاديمير ماياكوفسكي وبابلو نيرودا، ومن فن التقطير اقتطفنا مقوعتين عن الليل والموت. وفي الختام ننشر آخر مقابلة أجراها فوّاز طرابلسي مع إيتل عدنان قبل الوفاة بأسبوهين وقد أرادتها بمثابة وصيتها عن الفلسفة والفن والأدب والحياة والموت
Share message here, إقرأ المزيد
في الحب واللغة