لا يمكن للقارىء استبصار الإطار الذي يتحرك به الشاعر "أيمن العتوم" في ديوان "خذني إلى المسجد الأقصى" إلا من خلال تفاعله مع الهموم التي يتحسسها الشاعر ويصب فيها أنفاسه، لغة وتصويراً وخيالاً وهذا هو حال الشعراء وهم يعبدون رسم معالم الحياة صوب واقع إنساني أفضل.
Share message here, إقرأ المزيد
خذني إلى المسجد الأقصى