بخط يده، وبقلم رفيع بالكاد يقرؤ، كتب الكاهن هذه السطور في الصفحة الأخيرة من الكتاب: "كنت لم أزل في كردستان حين تناهت إلي أقاويل تخبر عن لجوء... إقرأ المزيد
شارع سالم هو وطن. مسلوبٌ مستعادٌ، فمسلوب ممّن ناضلوا للحصول عليه. في الحقيقة، هو ليس وطنًا بعد. هو حلمٌ مثل جميع أوطاننا. فيه أبطالٌ منسيّون،... إقرأ المزيد
"كلّ الوجوه والسبل والذكريات تقود إلى وجهةٍ واحدة: حيّ النحاس الدمشقي. يقبع الراوي في لندن الآن، لكن الماضي لم يُغادر رأسه. يلجأ إليه لكي... إقرأ المزيد